كوافير وكوفيرات مصر القديمة!!.
--------------------------
اكتشف عالم الاثار "ايمرى" مقبره بالقرب من سقاره لكبير مصففى الشعر في عصر الاهرامات "حتب كا" كما ظهرت في احدى اللوحات القديمة صوره تمثل ثلاث نساء مصففات للشعر وهن يحملن صناديق خاصه بالشعر المستعار وبأيديهن حقائب وامام الأولى لقبها "نشت" ( نشت تعنى مصففه الشعر) كما وصفت البرديات القديمة أسماء مصففى الشعر الخاص بكل من الملكة "حتشبسوت" والملكة "نفرتيتي". فقد عرفت المرأه المصرية السابقة كيف تزين نفسها بتسريحات شعرها فهي مضفره في جدائل رفيعة او "الكنيش" القصير او ينساب على الظهر في استرسال بديع واحيانا بخصلات من الخلف الى اعلى "شينتون" او بقصه او مسدل على الاذن او خلفها كما هو مبين في نقوش زوجات "رمسيس الثاني" وبعض صور "نفرتارى" المشهورة والمرأه المصرية هي اول من استخدم الباروكة بأطوالها المختلفة وكانت لا تظهر شعرها الطبيعي الا لزوجها وكانت تأخذ وقتا طويلا لتصفيفه وتنسيقه. وبدات في الدولة الحديثة في العصر الفرعوني في اظهار جزء من شعرها الأصفر على جانبي الجبهة مع الباروكة كما في تماثيل ولوحات الملكة "تي" والده "اخناتون". وقد عرفت المرأه المصرية من أيام الدولة القديمة وبدءا من العصر العتيق الى ان اجمل تاج يمكن ان ترتديه هو شعر راسها؛ فهي اول من علمت نساء الدنيا الأنوثة والرقة والجمال !!.
*** الصوره المرفقه هى للملكه "كاويت" ( 2055 - 2004 ق.م) وهى تتزين وتشرب من اناء به لبن طازج وتمسك بيديها الاخرى مراه وتقف خلفها مصففه الشعر وهى تستخدم دبوس لتثبيت باروكه شعر الملكه - المتحف المصرى
--------------------------
اكتشف عالم الاثار "ايمرى" مقبره بالقرب من سقاره لكبير مصففى الشعر في عصر الاهرامات "حتب كا" كما ظهرت في احدى اللوحات القديمة صوره تمثل ثلاث نساء مصففات للشعر وهن يحملن صناديق خاصه بالشعر المستعار وبأيديهن حقائب وامام الأولى لقبها "نشت" ( نشت تعنى مصففه الشعر) كما وصفت البرديات القديمة أسماء مصففى الشعر الخاص بكل من الملكة "حتشبسوت" والملكة "نفرتيتي". فقد عرفت المرأه المصرية السابقة كيف تزين نفسها بتسريحات شعرها فهي مضفره في جدائل رفيعة او "الكنيش" القصير او ينساب على الظهر في استرسال بديع واحيانا بخصلات من الخلف الى اعلى "شينتون" او بقصه او مسدل على الاذن او خلفها كما هو مبين في نقوش زوجات "رمسيس الثاني" وبعض صور "نفرتارى" المشهورة والمرأه المصرية هي اول من استخدم الباروكة بأطوالها المختلفة وكانت لا تظهر شعرها الطبيعي الا لزوجها وكانت تأخذ وقتا طويلا لتصفيفه وتنسيقه. وبدات في الدولة الحديثة في العصر الفرعوني في اظهار جزء من شعرها الأصفر على جانبي الجبهة مع الباروكة كما في تماثيل ولوحات الملكة "تي" والده "اخناتون". وقد عرفت المرأه المصرية من أيام الدولة القديمة وبدءا من العصر العتيق الى ان اجمل تاج يمكن ان ترتديه هو شعر راسها؛ فهي اول من علمت نساء الدنيا الأنوثة والرقة والجمال !!.
*** الصوره المرفقه هى للملكه "كاويت" ( 2055 - 2004 ق.م) وهى تتزين وتشرب من اناء به لبن طازج وتمسك بيديها الاخرى مراه وتقف خلفها مصففه الشعر وهى تستخدم دبوس لتثبيت باروكه شعر الملكه - المتحف المصرى
